قالت مصادر مطلعة إن حزب الاستقلال قريب من دخول حكومة العثماني عبر بوابة التعديل الحكومي.
وتوجد تنسيقات جارية تقول “الصباح” على أعلى مستوى لفتح الباب أمام تولي نزار بركة وزارة وازنة في النسخة الثانية من الحكومة المنبثقة عن انتخابات 7 أكتوبر 2016، وأن المجلس الوطني للحزب، سيرجح، نهاية الشهر الجاري، كفة التحالف مع العثماني.
ويتجه “البلوكاج” الذي أصاب المشاورات الحكومية لتعويض الوزراء الذين شملهم “الزلزال السياسي” بسبب مشروع “منارة المتوسط”، إلى النفق المسدود، عبر إزاحة حزب “التقدم والاشتراكية” وتعويضه بحزب الاستقلال.
مصادر أكدت أن الاستقلاليين تلقوا “إشارات باحتمال كبير للانضمام إلى الأغلبية الحكومية لترميم حكومة العثماني.