بالرغم من المنع الذي طال الوقفة الاحتجاجية التي كان منتظرا القيام بها يوم أمس السبت بساحة أساراك بتارودانت تضامنا مع الضحية التلميذة “خديجة” التي تعرضت للاعتصاب، فقد تمكن حقوقيون وجمعيون وفنانون من تسجيل حضورهم في الساحة التي غصت بقوات الأمن، لتفرض منع هذه الوقفة.
وذكر مصدر محلي أن سبب المنع يعود بالأساس إلى كون المتهم في قضية اغتصاب الطفة خديجة قيادي بالإصلاح والتوحيد الذراع الدعوي للعدالة والتنمية.