جهويات

قافلة حزب “المصباح” إلى “القصابي” بكلميم .. وماذا بعد؟

هللت كتائب حزب “العدالة والتنمية” لزيارة أعضاء الحزب لجماعة “القصابي”، في إطار قافلة “المصباح”، حيث رصدت ما أسمته بكارثة بيئية بدوار واعرون، حيث تسرب مياه الصرف الصرف لضيعات فلاحية بالمنطقة.
غير أن المثير، أن قيادات “البيجيدي لم تستوعب بعد، أن الساكنة ملت من الخطاب الروتيني التي تلوكه ألسن زعماء الحزب، في كل قافلة تنظم على رأس كل سنة، دون أن يكون لطرح المشكل انعكاس إيجابي على واقع الحال.
وقلل نشطاء بإقليم كلميم من جدوى “قوافل المصباح”، خصوصا وأنها من طرف الحزب الحاكم، ومن مسؤولين يتحملون مسؤوليات التسيير بمجلس جهة كلميم وادنون، وحتى المجالس التي يتموقعون فيها في موقع “المعارضة” يجسدون تمثيلا ضعيفا وقدرة ترافعية في غير المستوى المطلوب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *