ظل وزير الفلاحة والصيد البحري وزير الاقتصاد والمالية بالنيابة، عزيز أاخنوش مرتبطا بتافراوت حيث رأى النور سنة 1961، ولهذا قرر يوما أن يصبح رئيسا لجهة سوس ماسة درعة بأسرها، ولما تحقق له ذلك، أسر لأحد أصدقائه القدامى في اليوم الموالي، حسبما أوردته يومية “أخبار اليوم” نقلا عن مجلة “تيل كيل” في عددها الأخير، أن والده أحمد أولحاج أخنوش “كان سيكون فخورا لو رآني في خدمة أرضي”.