عرف حفل نصيب القائد الجديد لأولاد جرار “عبد الله حميش” خلفا للقائد السابق “الجعفري”، حدثا غير مسبوق بإقليم تزنيت، عندما لم يتمالك القائد السابق “الجعفري” نفسه، واستسلم لدمعة الفراق، وهو يودع عموم الحاضرين في حفل التنصيب الجديد، بعد موجة تصفيق حارة، جاءت كاعتراف بمجهوداته بالمنطقة وعلاقته الطيبة مع جميع الفعاليات المدنية والحزبية والمنتخبين.
جريدة “الأخبار” التي أوردت النبأ، أضافت أن الحدث أثار استغراب مجموعة من المسؤولين الحاضرين في الحفل وعلى رأسهم عامل الإقليم سمير اليزيدي ورؤساء وأعضاء الجماعات التابعة للنفوذ الترابي لدائرة تيزنيت، والذين اعتبروها سابقة من نوعها بالمدينة.