شملت الحركة الانتقالية الحالية أكثر من 30 كاتبا عاما بوزارة الداخلية كانوا موزعين على أقاليم المملكة.
كما شملت الحركة أيضا المئات من رجال السلطة موزعين بين رؤساء دوائر وباشوات وقياد، مست كل الجهات والأقاليم بشكل متفاوت.
وقد سلمت لائحة من شملتهم الحركة المذكورة للعمال والولاة على هامش اللقاء الذي جمع وزير الداخلية ومختلف المسؤولين المركزيين للأمن والدرك بتطوان بمناسبة عيد العرش.
من جهة أخرى، علمت “مشاهد” من مصادر حسنة الاطلاع أن وزارة الداخلية بعد الخطاب الملكي مباشرة، منكبة على وضع خارطة طريق لإجراء أكبر عملية تغيير في رجال السلطة، وخاصة الولاة والعمال.