لجأ المغرب إلى ما اعتبره حلا تبنته معظم دول العالم لإنقاذ قطاع السياحة في خضم أزمة كورونا، وهو تحفيز الحركة الداخلية والاعتماد على السائح المحلي.
بالمقابل يرى تجار مدينة أكادير أن الوافدين همهم الوحيد هو الاستمتاع بالبحر، إضافة إلى أن ضعف القدرة الشرائية للسائح المغربي لا يمكن مقارنتها مع مثيلاتها بالسائح الأجنبي.
وتُعول الحكومة المغربية على السياحة الداخلية بشكل كبير لإنقاذ القطاع الذي يعيش وسط أزمة خانقة بسبب تداعيات جائحة كورونا.