دق المنتدى المغربي للمواطنة وحقوق الإنسان ناقوس الخطر للفت الانتباه إلى محنة المغاربة المحتجزين بالجزائر الذين يعيشون وضعية صعبة.
وقال المنتدى إن أكثر من 200 محتجز مغربي من المهاجرين الشرعيين العالقين بمراكز إيواء ومراكز شرطة جزائرية بكل من وهران، سيدي بلعباس، النعامة، عنابة والجزائر العاصمة، يعيشون في ظروف لا إنسانية دون مراعاة للأبعاد الحقوقية في ظل جائحة كورونا.