نفى حميد شباط، الٱمين العام السابق لحزب الاستقلال خبر التحاقه بحزب الحركة الشعبية.
وأكد شباط في تصريحات صحفية أن مزاعم التحاقه بحزب السنبلة لا أساس لها من الصحة مشيرا أن “مايروج على مواقع التواصل الاجتماعي لايعدو كونه “جعجعة بلاطحين” مشددا على تشبثه بحزب الاستقلال”.
وعاد شباط الى الواجهة السياسية بعد أزيد من سنتين قضاها بين تركيا وألمانيا، حيث شرع مُنذ عودته إلى فاس في استقبال عدد من الأعيان والوجوه المعروفة وذلك بهدف إعادة ترتيب أوراقه لخوض غمار الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.