سياحة

السياحة في المغرب..نقص مخيف في اليد العاملة المؤهلة

يعتبر قطاع السياحة أحد القطاعات التي عانت أكثر من تأثيرات كوفيد 19. الشيئ الذي أدى إلى مغادرة العديد من المستخدمين لهذا القطاع جراء الهشاشة التي استقرت به.

اليوم، وعلى الرغم من التعافي المعلن، فإن الفاعلين يكافحون من أجل العثور على مستخدمين متخصصين في المجال السياحي. الأمر الذي سيكون له تداعيات كبيرة على موسم الذروة وما بعده.

بالنسبة للفاعلين في القطاع، فإنه أضحى من الضروري العمل على مواكبة مدارس التكوين، واتخاذ إجراءات قوية في حالة الصدمات، من أجل منع مغادرة الكفاءات والموارد المؤهلة للقطاع لتجنب تهديد جديد للقدرة التنافسية للسياحة الوطنية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *