واعتبر رئيس الحكومة، الأساتذة “محور إصلاح المنظومة التعليمية، بما يخدم المصلحة الفضلى للتلميذ”، مشيرا إلى أن “الجهود متواصلة، والحكومة في الأشواط الأخيرة من هذه المشاورات، من أجل ‏عرض النظام الأساسي الجديد الخاص بموظفي قطاع التربية الوطنية على أنظار الوزراء، بمجرد أن يتم تدارس بعض النقط الأخيرة التي قدمتها المركزيات النقابية”.

 هذا النظام الأساسي ـ يضيف عزيز أخنوش ـ ‏يعتبر ترجمة ‏لمختلف مطالب رجال ونساء التعليم، ولكل ما تم تحقيقه في إطار الحوار القطاعي.