نقلت الكتابة الإقليمية للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بزاكورة، عن الطبيبة المختصة في أمراض النساء والتوليد بمستشفى زاكورة المحلي، قولها إن المندوب اللإقليمي للصحة بالمدينة يتستر على الأوضاع المزرية التي يعيشها القطاع، مؤكدة على أنها تتوفر على وثائق وأدلة وحجج دامغة تثبت هذا الواقع.
وأوضح بيان للعصبة، توصلت به “مشاهد.أنفو”، أن الطبيبة أقرت في لقاء لها مع أعضاء العصبة أنه يستحيل توليد النساء أمام الانقطاع المتكرر للكهرباء وغياب الأدوية التي يستفيد منها النساء أثناء وبعد الولادة، وافتقار المستشفى للتحاليل الخاصة بالصنف علاوة على انعدام بنك للدم.
واسترسلت الطبيبة قائلة إن المرضى وعائلاتهم يُفرض عليهم أداء واجب سيارة الإسعاف إلى ورزازات بثمن 500 درهم وإلى مراكش بمبلغ 1200 درهم مع غياب الطاقم المرافق لسيارة الإسعاف، مع العلم -تضيف المتحدثة ذاتها- أن وزارة الصحة تتحمل مصاريف البنزين.
وفي السياق ذاته، حمل بيان العصبة ما يحدث بمستشفى زاكورة لوزير الصحة والمندوب الإقليمي، مطالبا بفتح تحقيق حول الموارد المالية المخصصة لتغطية نفقات مادة البنزين لنقل النساء إلى ورزازات، وفتح تحقيق حول مصير الأدوية المخصصة للنساء أثناء وبعد الولادة.
you can wear it to attend some business party
youjizz Duro Olowu launches fashion and home collection for jcpenney
pornosWhat Are the Different Jobs at a Fashion Magazine