وصف نائب برلماني من حزب العدالة والتنمية المبادرات التي أطلقتها الحكومات السابقة لتشغيل الشباب عبر مؤسسة “لانابيك” بالفاشلة وأنها كانت تخدم مصالح هذه المؤسسة ومن يقف وراءها.
واستعرض البرلماني مجموعة من أسماء هذه المبادرات من قبيل “النجاة وإفلوسي وحانوتي ومقاولتي”، والتي تبقى فقط واجهة للنصب على الشباب وإدخالهم إلى السجن بعد إفلاسهم.
وطالب النائب خلال جلسة الأسئلة الشفهية من الحكومة أن تتجرأ وتضع حدا لتمادي “لانابيك” في ما أسماه ببهدلة الشباب وهو مارفضه وزير التشغيل الصديقي، واكتفى بالرد بقوله “لايجب خلط شعبان مع رمضان.. الموضوع محدد ولايجب توجيه اتهمات مجانية .. هناك بعض الشباب كْلاوْ الفلوس والمكان لايتسع هنا للاتهامات المجانية”.