هام | وطنيات

انتخابات الجماعات: الاستقلال يزيح الـ PJD من المرتبة الثانية

أعلن وزير الداخلية، محمد حصاد، انتهاء عملية فرز وإحصاء الأصوات لاستحقاقات أمس الجمعة الخاصة بالانتخابات الجماعية والجهوية، معلنا أن النتائج المحصل عليها بالنسبة للانتخابات الجماعية والجهوية مكنت من تسجيل نسبة مشاركة تبلغ 53,67 %.

وحملت النتائج الاخيرة المعلن عنها تغييرا في ترتيب الأحزاب، حيث قفز حزب الاستقلال إلى المرتبة الثانية، مزيحا بذلك حزب العدالة والتنمية نحو المرتبة الثالثة.

وأشاد حصاد بالظروف العامة التي جرت فيها هذه الاستحقاقات، “وذلك بفضل تضافر جهود جميع الأطراف المعنية”.

وفي ما يخص توزيع المقاعد المحصل عليها برسم الانتخابات الجماعية، قدم النتائج المتعلقة بها، إذ استمر حزب الأصالة والمعاصرة في المقدمة، متبوعا بالاستقلال، فالعدالة والتنمية.

وفيمايلي النتائج المؤقتة التي تنتظر المصادقة عليها من قبل لجان الإحصاء:

1- حزب الأصالة والمعاصرة

6655 مقعدا

2- حزب الاستقلال

5106 مقعدا

3- حزب العدالة والتنمية

5021 مقعدا

4- حزب التجمع الوطني للأحرار

4408 مقعدا

5- حزب الحركة الشعبية

3007 مقعدا

6- حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية

2656 مقعدا

7- حزب التقدم والاشتراكية

1766 مقعدا

8- حزب الاتحاد الدستوري

1489 مقعدا

9- تحالف احزاب فيدرالية اليسار الديموقرطي

333 مقعدا

10- حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية

297 مقعدا

11- حزب جبهة القوي الديمقراطية

193 مقعدا

12- حزب العهد الديمقراطي

142 مقعدا

وبخصوص المقاعد المتبقية، فتتوزع فيما بين 12 حزبا سياسيا واللامنتمين.

أما فيما يتعلق بانتخاب أعضاء المجالس الجهوية، فيمكن تقديم النتائج المؤقتة المتوفرة بخصوص عدد المقاعد المحصل عليها بحسب الانتماء السياسي للمترشحين المعلن عن انتخابهم كما يلي:

1- حزب العدالة والتنمية

174 مقعدا

2- حزب الأصالة والمعاصرة

132 مقعدا

3- حزب الاستقلال

119 مقعدا

4- حزب التجمع الوطني للأحرار

90 مقعدا

5- حزب الحركة الشعبية

58 مقعدا

6- حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية

48 مقعدا

7- حزب الاتحاد الدستوري

27 مقعدا

8- حزب التقدم والاشتراكية

23 مقعدا

أما المقاعد السبعة المتبقية فقد تقاسمتها أربعة هيئات سياسية.

وينبغي الاشارة أن النتائج السالفة الذكر تبقى مؤقتة إلى حين المصادقة عليها من طرف لجان الاحصاء طبقا للمقتضيات القانونية الجاري بها العمل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *