ذكرت صحيفة الشروق الجزائرية أن عبارتي “دراهم الدولة” و “حقي في البترول” أصبحتا جد متداولتين من قبل “حراقة” التراموي الذين يرفضون تأدية ثمن التذكرة.
و أضافت الصحيفة أن المراقبين يقضون الساعات الطوال لإفهام الركاب “الحارقين” أن الأموال التي يدفعونهالشراء التذاكر هي التي تسمح باستدامة هذه الخدمة لكن دون جدوى إذ أن نسبة هؤلاء “الحراقة” تبقى في ارتفاع.
و تضيف الصحيفة أن السب و الشتم أضحيا الخبز اليومي لمراقبي الترامواي الذين “يترفعون” عن هذه الإهانات حفاظا على الهدوء.