تعرف الجماعة القروية لسيدي بيبي انتشارا واسعا للبناء العشوائي أمام صمت السلطات الإقليمية.
وأكدت مصادر مطلعة، أن جهات نافدة بالجماعة بتواطئ مع السلطة المحلية هي المسؤولة عن حماية بعض مقاولات الأشغال التي تشرف على البناءات العشوائية بتراب الجماعة.
وأشارت ذات المصادر، أن دوار إحشاش بنفس الجماعة تعرف انتشارا واسعا للبناء العشوائي رغم أن الدوار تم استنباته بأراضي الجموع وأنه غير مغطى بأية وثيقة تعمير.