ذكرت مصادر عليمة، أن قائد قيادة ايت ميلك باشتوكة أيت باها، مازال حرا طليقا رغم تسببه منذ اربعة أيام في حادثة سير مميثة بالطريق الاقليمية بين بيوكرى وايت ميلك.
وقد لفظ قاصر الثلاثاء 4 يوليوز 2016، أنفاسه الأخيرة بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، متأثرا بجروحه الخطيرة التي أصيب بها بعد أن اصطدم وهو على مثن دراجته الهوائية مع سيارة قائد منطقة أيت ميلك.
وأضافت ذات المصادر، أن سرية الدرك الملكي ببيوكرى قد فتحت تحقيقا في الحادث، إلا أنه لم تتخذ أي إجراءات قانونية ضد قائد ايت ميلك الذي تسبب في حادثة السير المذكورة.