كشف، محمد أبودرار، عضو مجلس جهة كلميم وادنون، والقيادي في حزب الأصالة والمعاصرة، عن الأسباب “الخفية” التي جعلت جهة كلميم وادنون، تنفرد بتدبير استثنائي، متحدثا في الوقت نفسه عن حقيقة أسباب “البلوكاج” التنموي بالجهة.
وتحدث أبودرار، في حوار صحفي مصور، مع جريدة “مشاهد”، عن حقيقة ادعاءات فريق المعارضة بخصوص الاتفاقيات الموقعة أمام الملك، ومشروع المستشفى الجهوي، والشبهات التي تحوم حول اقتناء العقار بخصوصه، ومسار مشروع تثنية الطريق ودور المصالح الجهوية في اتخاذ قرار في مثل هذه المشروع.
من جهة أخرى، تحدث أبودرار، عن تموقع مستشاري البام داخل المجلس، والاصطفافات الجديدة وأسباب “الترحال والهجرة” إلى فريق المعارضة، وملاحظات أبودرار عن الندوة الصحفية التي عقدها فريق “المعارضة” مؤخرا، ومحاور أخرى يكشف عنها هذا اللقاء الصحفي.