طالبت فعاليات بجماعة مستي بإقليم سيدي إفني بالإسراع في ايجاد حلول لمعاناتها مع مشروع مائي انتهت أشغاله منذ سنة 2013، دون أن يبدأ في تقديم خدماته لفائدة الساكنة.
وفي الوقت الذي تم تمويل هذا المشروع من ميزانية المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتقدم الأشغال على أساس أن تتولى الجماعة الترابية عملية ربط الصهاريج بالكهرباء وإتمام إجراءات الربط، إلا أن هذه الأخيرة، حسب ذات المصدر، لم تقوم بأي مبادرة في هذا السياق.
وتناشد ساكنة دواوير إدبوعشرة وأبيكاتن تدخل الجهات المسؤولة، على المستوى الاقليمي، من أجل تدليل عقبات إخراج هذا المشروع إلى حيز الوجود.