كذب حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ما تداولته بعض وسائل الاعلام الوطنية بخصوص قرار كاتبه الأول، ادريس لشكر، الاستقالة من الحزب.
ووصف بيان صادر عن الحزب هذا الخبر بالاشاعة الحقيرة، داعيا الرأي العام الى تلقي هذا النوع من الاخبار باليقظة والحذر.
ودعا الاتحاد الاشتراكي فعاليات الحزب الى ضرورة التصدي لما اعتبرها حملات تستهدف كاتبه الأول واضعاف معنويات مكونات الحزب وخلق بلبلة حول الحزب لدى الرأي العام.
ونبه الحزب الى أن “نشر هذه الرسالة الكاذبة باسم كاتبه الأول، يعتبر تزويرا يعاقب عليه القانون، وينتظر من السلطات أن تتخذ الاجراءات اللازمة التي تمليها عليها مسؤوليتها، لتطبيق ما تقتضيه القوانين”.