في الوقت الذي خصصت فيه المواقع الرسمية لمعظم المجالس المنتخبة حيزا هاما للتعريف بمجالسها الجديدة، ظل الموقع الرسمي للجماعة الحضرية بأكادير خارج نطاق التغطية، ولم يشر لحد الآن إلى التغيرات والتركبية الجديدة التى عرفها المجلس الجماعى.
هذا، ورغم أن عدة مجالس منتخبة تحاول تحديث خلياتها الإعلامية، بإطلاق مشاريع قنوات خاصة ومواقع احترافية على الإنترنت، إلا أن الموقع الرسمي للمجلس الجماعى للأكادير ظل فقيرا من حيث المعلومات التي يقدمها.
كما أن نشرات وإعلانات الموقع قديمة، وترجع إلى عهد الولاية السابقة، فهل غفل المسؤولين الجدد في بلدية أكادير عن هذا الأمر الهام، الذي يدخل في صميم التواصل مع المواطنين بعد 100 يوم؟