كواليس

تبديد 56 مليارا يُخرج أعيان البوليساريو للاعتصام

يواصل مسؤولي ما يسمى ب”برلمان البوليساريو” اعتصامهم للمطالبة بالكشف عن حوالي 56 مليارا من العملة الجزائرية تبخرت في تندوف بسبب تدبير قيادة البوليساريو، التي اتهمها المعتصمون بسرقة الأموال التي تضخها الجزائر في خزينة المسؤولين عن أكبر مركز للصيانة للمضاربة في المساعدات الدولية ومليارات الشعب الجزائري.

وأفادت مصادر عليمة، أن الصيغ الاحتجاجية متواصلة وتدعمها هيئات وفعاليات صحراوية للمطالبة بكشف مصير أموال تم تبديدها بفعل تدبير قيادة الجبهة.

الاعتصام الذي انطلق مباشرة بعد جلسة داخل ما يسمى بالبرلمان، والذي كان يناقش قانون المالية لسنة 2019، وبذلك تكون فضيحة الجزائر الممول الرئيسي بعد المساعدات الدولية للبوليساريو، وهي البلد الذي ينفق بسخاء لإبقاء هذا الكيان الانفصالي على قيد الحياة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *