وطنيات

قيادات أحزاب تضامنا مع رئيس فريق “البام”: تشويش على مساره السياسي

أجمعت عدد من التعليقات لمسؤولين سياسيين وجمعويين وفعاليات إعلامية ومدنية، على أن ما تم التسويق له مؤخرا، بكون السلطات العمومية، أقدمت على اقتحام أحد مستودعات الشاي في ملكية البرلماني محمد أبودرار، بمجلس النواب، يعتبر تشويشا يسيء إلى التدافع السياسي النبيل بين الفرقاء السياسيين”.
وكان البرلماني عن إقليم سيدي إفني، أصدر بلاغا توضيحيا نفى من خلاله صحة هذه الإشاعات جملة وتفصيلا، مبرزا أن ” هذه الأخبار زائفة ومجرد افتراءات وأكاذيب، تفوح منها رائحة كريهة لأهداف خبيثة خاصة وأن الخبر ربط صفتي التجارية والسياسية ومسؤولياتي الحزبية والبرلمانية”.

واستنكر أبودرار ما أسماه “الافتراءات والأخبار الزائفة والممارسات الخبيثة، ونظرا لكون ما تم نشره له تداعيات سلبية مست بسمعتي و تجارتي والمؤسسة التي أنتمي إليها ، فقد فعلت المسطرة القانونية ووضعت الملف بيد القضاء لمتابعة المواقع الناشرة للخبر الكاذب ولكل من يروج ذلك”.

ومن القيادية والبرلمانية البامية “غيثة بدرون”، التي أعلنت تضامنها إلى القيادية الإتحادية، حنان رحاب، التي أعربت بدورها عن تضامنها، تناسلت عبارات التضامن من طرف قيادات أحزاب سياسية مختلفة، وفنانين وجمعويين من الاقاليم الصحراوية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *