حوادث

“التزوير والنصب” يلاحق مُقاول بأكادير

يُواجه مقاول معروف باشتوكة أيت باها (ع، ص) شكاية أمام وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بأكادير، بدعوى النصب والاحتيال وانتحال صفة والتزوير واستعماله والاعتداء على حق الملكية.

وتعود وقائع الشكاية إلى كون المشتكي، مُهاجر مغربي سابق بالسويد، فوجئ بحجز تحفظي على شقته السكنية ضمانا لدين مؤسس على اعتراف بدين قيمته أكثر من 172 مليون سنتيم، ينفى المشتكي جملة وتفصيلا صلته به.

وزاد المشتكي أنه وقع ضحية نصب واحتيال وانتحال صفته، على اعتبار أنه لم يوقع أي اعتراف بدين لفائدة المشتكى. سواء أمام مصالح تصحيح الامضاءات أو لدى الموثق أو أي جهة كانت.

وبادر الضحية إلى التعرض عن تنفيذ الأمر بالأداء الذي استصدره المشتكى به من ابتدائية أكادير، مباشرا في نفس الوقت مسطرة الطعن بالزور، وإجراء خبرة قضائية تتعلق بتحقيق الخطوط.

جريدة “مشاهد” ربطت الاتصال بالموثق (ع/ و)، الذي ساير في إفاداته للجريدة مزاعم المشتكى به بتوقيع الإعتراف المذكور.

ويُراهــن الضحية “م،أ” على نتائج الأبحاث والتحقيقات القضائية لإنصافه وحماية ممتلكاته وردع من أسماهم “مدبري مكائد النصب والتزوير وانتحال صفة”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *