مجتمع

أنا و السينما،و الداء ثالثنا..

من ”كان” عبور إلى ”تولوز” قبل العودة للمغرب..تحضر السينما في مشهد حياة عند الطبيب المعالج،و تتوتر الأعصاب ثم يعم الهدوء..يتوقف النبض للحظة،و يستعيد الطبيب و عليله و معهما الداء الأنفاس ..من يحب السينما،لا يمكن أن يخسر و من يشاهد جرعة شبه يومية من ”بيرغمان” يستحيل أن يركع..السينما تحضر لتلطف الأجواء، و المستمع النبيه سيلتقط كيف أن الداء أحيانا يجلب الدواء..على الأقل،هكذا تبدو الأمور لصاحب الركن..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *