معيشة الأسر المغربية…أرقام ومعطيات تكشف التدهور

في ما يلي النقاط الأساسية لنتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر الذي أنجزته المندوبية السامية للتخطيط برسم الفصل الرابع من سنة 2022.

– تابع مؤشر ثقة الأسر، خلال الفصل الرابع من سنة 2022، منحاه التنازلي ليصل لأدنى مستوى له منذ بداية البحث سنة 2008.

– بلغت نسبة الأسر التي صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة 83,1 بالمائة، فيما اعتبرت 11,8 بالمائة منها استقراره و1,5 بالمائة تحسنه.

– توقعت 85 بالمائة من الأسر مقابل 4,5 بالمائة ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة.

– اعتبرت 79,9 بالمائة من الأسر، أن الظروف غير ملائمة للقيام بشراء سلع مستديمة في حين رأت 9,6 بالمائة عكس ذلك.

– صرحت 52 بالمائة من الأسر، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت 45,0 بالمائة من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها 3 بالمائة.

– بخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال 12 شهرا الماضية، صرحت 57,8 بالمائة من الأسر بأن هذه الوضعية تدهورت مقابل 4,8 بالمائة.

– صرحت 11,1 بالمائة من الأسر بقدرتها على الادخار خلال 12 شهرا المقبلة مقابل 88,9 بالمائة.

– صرحت جميع الأسر (98,9 بالمائة) بأن أسعار المواد الغذائية قد عرفت ارتفاعا خلال 12 شهرا الأخيرة.

– صرحت 55,5 بالمائة من الأسر بتحسن جودة الخدمات الإدارية خلال سنة 2022، في حين رأت 18,6 بالمائة عكس ذلك.

– صرحت 50,2 بالمائة من الأسر أن جودة حماية البيئة بالمغرب قد تحسنت فيما اعتبرت 15,8 بالمائة أنها قد تراجعت.

– خلال سنة 2022، صرحت 36,7 بالمائة من الأسر أن وضعية حقوق الإنسان بالمغرب قد تحسنت مقابل 19,6 بالمائة المسجلة سنة من قبل.

– خلال سنة 2022، أقرت 43,7 بالمائة من الأسر بتدهور جودة خدمات التعليم مقابل 30,7 بالمائة.

– خلال سنة 2022، صرحت 60,8 بالمائة من الأسر أن خدمات الصحة قد تدهورت فيما رأت 12,6 بالمائة عكس ذلك. وقد بلغت هذه النسب 61,0 بالمائة و15,1 بالمائة على التوالي خلال سنة 2021.