بدأت تتضح المعالم الرئيسية لحكومة بنكيران الثانية، بعد حوالي ثلاثة أشهر من البلوكاج. فخلاصة اجتماع الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية أول أمس، ولقاء رئيس الحكومة المعين برئيس التجمع الوطني للأحرار ، عزيز أخنوش، ورئيس الحركة الشعبية، امحند العنصر، والأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، نبيل بنعبد الله، تشير إلى أن تركيبة الحكومة المقبلة ستكون هي إعادة الأغلبية السابقة.