أقدمت اللجنة الإقليمية باشتوكة أيت باها بتغيير أحد مراقبي الإحصاء بقيادة ماسة، بعد أن عرف مركز ماسة للإحصاء احتقانا كبيرا بين المشاركين في عملية الإحصاء بسبب تعيين مراقبين في الإحصاء ينتمون لحزب رئيس الحكومة.
وذكرت مصادر مطلعة، أن المشكل بدأ بإقدام اللجنة الإقليمية للإحصاء بتعيين مراقب للإحصاء، المراقب مسؤول عن أربعة باحثين في الإحصاء، بتوصية من المشرف الجماعي بقيادة ماسة، حيث أن المراقب المحظوظ لم يشارك في الدورة التدريبية حول الإحصاء منذ بدايتها.
وبعد تذمر المشاركين في عملية الإحصاء بقيادة ماسة أقدمت اللجنة الإقليمية على تغيير المراقب وتعيين آخر.