وندد بلاغ الجمعية الفرنسية، تتوفر “مشاهد” على نسخة منه، بترويج أخبار التي تم تداولها باللغة العربية بخصوص هذا التقرير المزعوم، عبر شبكات التواصل الاجتماعي، مبرزة أن الأمر يتعلق بمعلومة خاطئة أساءت لصورة الجمعية ومهامها.
وفي السياق ذاته، نوه بلاغ الجمعية بالوزير أخنوش، واصفة إياه بأحد كبار مؤسسي الشراكة الفرنسية المغربية، مشددة على تقديرها الكبير لشخصه.
وتابع البلاغ أنه وبالنظر لخطورة الادعاءات الواردة في هذا الموضوع، فإن الجمعية الفرنسية عقدت اجتماعا طارئا لمجلسها، حيث نفت ونددت في نفس الوقت بزيف المعلومات الواردة في هذا التقرير المزعوم، في الوقت الذي أوضحت فيه أنها تحتفظ بحق اللجوء إلى القضاء لمواجهة ناشري هذه الادعاءات.