ألقى مركز الأبحاث التابع للمكتب الشريف للفوسفاط الضوء على ما أسماها الحالات الخطيرة المتعلقة بالبيئة وبنفاد المياه الجوفية؛ مؤكدا أن لها ارتباطا مباشرا بالتحديات التي تواجه نمو الناتج المحلي الإجمالي؛ قائلا إنه “من المهم اتخاذ تدابير عملية لضمان تكيف المغرب مع تزايد الأزمة، وأن يضع الأسس لمقاومة التغيرات المناخية”. وأوضح المركز، ضمن بحث له، أن متوسط نصيب الفرد من المياه انخفض، منذ عام 1960 من 3500 متر مكعب إلى 750 متر مكعب؛ لافتا إلى أنه في غضون الخمس السنوات المقبلة سيتراجع ليصل إلى 1500 لتر للشخص الواحد، وبالتالي سيصبح أقل من المعدل الذي سبق أن حددته الأمم المتحدة كعامل لنذرة المياه.
مركز أبحاث: نصيب الفرد من المياه بالمغرب انخفض من 3500 متر مكعب إلى 750
مقالات ذات صلة
28 مارس 2024
حموني يدعو إلى تطوير وتحديث بنية المطارات
قال النائب البرلماني رشيد حموني،رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب،ضمن سؤال كتابي وجهه الى وزير النقل واللوجيستيك حول إصلاح وتطوير [...]
28 مارس 2024
ترقبا لقرار محكمة العدل الأوروبية .. مشاورات سياسية مكثفة تجمع الرباط وبروكسيل
أياما بعد دعوة الرباط الاتحاد الأوروبي إلى تحمل مسؤوليته كاملة في صون الشراكة مع المغرب وحمايتها من الاستفزازات والمناورات السياسية [...]
28 مارس 2024
احتجاجات فكيك تعود إلى نقطة الصفر
لم تقتنع الفعاليات الجمعوية والحقوقية التي تقود احتجاجات حول الماء بفكيك، منذ أسابيع، بالشروحات والتطمينات التي حملها معه مصطفى الهبطي، [...]
28 مارس 2024
دراسة: إعادة استخدام زيت القلي قد يؤدي إلى تلف سريع في خلايا الدماغ
أظهرت دراسة أجريت على الحيوانات أن إعادة تسخين زيت الطهي قد يزيد من التنكس العصبي، أي Neurodegeneration، ويعني فقدان تدريجي [...]